ـــــــــــــــــــ
السَديم ،
بُت أرتل آيات الشُكر لذاك الصَباح ال أتى بي نَحو هُنا ، و أمسيتُ أُنشد أغنيات الفَرح ،
أهازيج البهجة ، .. !
مازلتُ فقيرة حرف ، فقيرة جداً تطمح لأن تكون سيدة راقية ،
تجيد الكتابة بلغة سليمة منمقة ، دون أن ترتكب فداحة الخطأ و الكسر ،
و حتى لا ينتهي بها - ل الجبر و محاولة الإصلاح ، مازلت أرتمي في الأماكن ال يكتظ بها العظماء و الأدباء ،
مازلت أحلم أن أكون ، ربما سيكون يوماً ما أريد اجهل ذلك (: ..!
حروفكِ بحق شخصي و كلماتي ك طير حلق بي نحو الأعالي و أذاقني معنى الإنتشاء بحروف إحداهم .. !
سديم ،
لن أقدم لكِ شكري و لا حتى إمتناني ،
نظراً لما تعلمناه في يوم قديم بلقاء أول ..!
لا شكر بين أرواحنا ، و لا حتى آية إمتنان ..!
دعوة من القلب يتيمة صادقة ، ..
أن إحفظ لي قلبها الأبيض يالله ، 
ـــــــــــــــــــ
أنثى ملآئكية ،
بحجم مدينتكم أل تضمني حالياً شكراً جزيلاً على العطاء الجميل ، ..!
شكراً لروحكِ الملائكية ، (:
ـــــــــــــــــــ
منال أحمد ،
صباحكِ رضا ، و إبتسامة تسبقة ، (:
و قرائتكِ لي لباس شرف أتباهى به امام من حولي ، ..
ياجميلة دامت لكِ السعادة ظلال (: 
ـــــــــــــــــــ