أَصِيله ../ وَ كَأن كُل شيء بي تَدَلْهمْ
وَ تَدَافع نَحو الْيَقِين لِيَضْرَبهُ أَمانِيّ مُدَسسة بالوجَعْ .
مَا أَجمل الْيَقِين هُنا حَيثُ تَقفِ فَوقه حَمامة بيضَاءْ
وَ تَبتُ من فَوقه سُنبلة تَرْفعُ سَاقها للْغناءْ .
أَفخرُ بحرفك كَما تَفخرُ به السَموات السبع وَ قبل هذا كُله [ الله ] .