[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صِـبَـآ

السَهر يبقى تحت مُسمى السهر ،
الأسباب تختلف ربما ، و ربما تتشابه ، ..!
صحبة النجوم تغريني جداً ، و أبقى أناجيها ، ..!
عن كل أشيائي تلك ال دسستها تحت وسادتي ،
و خبئتها عن فجر طويل جداً أرجو من خالقي أن يقربه مني أكثر (:
أتخذت من السهر رفيقاً لي في تلك الغربة ال اعيشها مع نفسي المرهقة كثيراً ،
عشقتْ السهرْ مؤخراً ، بلْ هوْ من كآنْ فيْ طريقيْ ، - ضيف ثقيلْ جداً ، -
كانت رسالتي له في ليل طويل / قديم ،
رفيقيْ السهرْ ،
لا أريدْ أن نلتقيْ هذآ الصبآحْ أرجوكْ ،
أودْ أنْ اتذوقْ كيفْ أنآمْ 24 سآعهْ ، لا تنقصْ و لا تزيد ،
رفيقيْ السهرْ ،
إلىْ اللقاءْ ، أرآكْ هُنآكْ فيْ الوطنْ ، ..!
نقطة اللقاء ،
لا أنا قد عدت لوطني و لا هو ال تركني في إغترابي - شفت كيف وفي - (:

العرجان ،
لتجعل من سهرك رفيق /
نصيحة مني ، لم يرافقه بشراً سواي

لا تخبريني أني اسير إلى حتفي وأنا مطمئن
وأنه لا فرق بيني لو ضمني الليل أو ضم الحجر


صبآ

وجودكِ إثراء