كَانَ التَصِيم بوجهٍ عَام رَاقِي ، مُذ ابتِداءِ فِكرتِه حَتَى تنفِيذِها ،
و َاختِيار مَا يُناسبهُ أيضاً مِن صُور ، وَ دمج صُورتهُما فِيه ،
فَقط الخَط وَ حَجم التَصِمِيم ، لا أعلم رُبما لو كَان أكبَر بِقليل لكبُرت مَساحة الجَمال فِيه مَعه
لَكنهُ الأَول وَ هكَذا نشأَ جمِبلاً ، فكِيف بَما يتلُوه
مُتشوقة لجَديدِكِ يا جَميلة
