اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
مِن جهةِ الدهشة تماماً .. تَقذِفُ لنا بِموجِ الشعر
الجَزرُ هنا : عَزفٌ ونَزف
والمَدُّ أتقنَ الحُزن جداً
خالد الداودي
ومع كُل قراءةٍ لك أزدادُ إيماناً كإيمان الصائمِ بالعِتقِ حين رحمة
بأن الشعر الشعر يعرفُ طريقهُ جيِّداً بين ناحليك
تُبارِكُنا بأرضِكَ السَّماء ../ ويُخبِرنا عنك دائماً ذلك الغيم الذي يرتقيك
* ولأنِّي حفيَّةٌ جداً بِما تكتُب .. وأحفظُهُ عن ظهر حُب ..
فقط توقفتُ عند البيت الثالث :
من يمرّك كل عين بوسط بؤبؤها غزاره ماحله
من يبيعك درَهمَين تْجارتي والحلم مثواي الاخير
رُبما خرج عن وزن بقية الأبيات
خَلاّقٌ أنت ..
.
.
|
الشاعره المتألقه* جمـــان
هذا زمان الخطأ
كثيرا ما نزرع البذرة الصحيحة فلا تنبت وفق ما نحلم
ثقي ايتها الغاليه
ان هنالك مغزىً آخر لخروج بيتين من القصيده
ليس ثمة عذر اخفيه او اتوارى خلفه وانما كتبت البيتين للفت انتباه القراء حين نشر
مع ان هنالك بعض التفاعيل التي سقطت من النص وقت نشره هنا
فمثلا
قبل ان اكتب كنت اضن
كان هنالك
تفاعيل
حدّثتك الغيمه او ما حدّثتك
كنت اضن
وبما ان القاريء يتعامل مع النص على هيئته المصلوبه على شاعره فلا اجد حرجا من ضيق بقدر ما اؤمن اكثر ان هنالك قراء لا يعرفون مجاملة الآخرين وبهم احتفي
شكرا بحجم وعيك
وشكرا للالتفاته النقيّه
سلاما لك
خ