طاح الجريح اللي بكوه المجاريح
ـــــ وحار الكلام ، وضاع وسط الشفايا
عبدالله العويمر
لله درك
شاعرية ناضجه وتجربه جديره بكل إحترام ..
نص كبير وليس في ذلك من غربه طالما قرأنا إسم معرفه ( العويمر )
طاح الجريح اللي بكوه المجاريح
الجريح يستنزف آخر دمعه في أعين أمثاله من الجرحى وهنا واقع ثاقب رغم الألم
توحد الجراح وحنين الألم جمع بين تلك الفئه وكنت ياصديقي لها شعراً وبالشكل المدهش لتسجل الحيره إنطبعها الصامت حينها على الوجوه أو بالأحرى في مابين شفايا المتعبين !!
قراءه عابره وشعرٌ باق
كل الود