بَعضُ النُّصُوصِ حِيْنَ تُسْنِدُنا للصُّبح .. تُحيل الحياةَ سقفٌ عالٍ
بِمَراجِح
محمّد الوبير ..
أجمَلُ النّصوص تِلك التي تأخُذنا عذوبتها في غيبوبة
رغمَ أننا نعيشُها بِـ وعيٍ تام كما في هذا النّص
صباحُك هنا مذاقُهُ غيمة ../ و يُجاوِرُ القَمر
رفيعٌ جداً ..
.
.