قِمة الرَأس
كـ ظَهر الجِسر الأَحدب
تتسلقه َعَجلات الأَفكار ،
ومئات الأقدام لـ وساوس بالية ،
منها ما يصل إلى المرفأ
ومنها ما يغرق سهواً في سَهو النهر ،
ومنها ما يتراجع إلى الخلف ، لقوة جاذبية الـ [ لا ثقة ] اللاثقة ..
،
في لحظة ما
،
تفقد الأرض صوابها ،
تطير الأشياء منها بهلوسات مجنونة
ونبقى بلا أم كـ أرض عاقلة ،
بلا سماء كـ أب يحتوي أبناءه