حمدا لله ..
لم يشتتني جرير هذه المرة ..
انزلقتُ مرتين على المنحدر ، منذ القادم فترتعد له الفرائص ، ثم تميمة ، مرايا ، صور ، متناثرة ، أغنية ، ثم إنني تردَّيتُ في منطقة بين الفهم والغموض ، ولكن بمتعة ، حتى وصلتُ للآه زرعا/ذرعا في مداه .
وعندها أدرك شهرزاد الصباح
فسكتت عن الكلام المباح
ملحوظة: أتذكر حديثنا في تلك الأمسية عن الضاري ،والضاريات ، والضراوة ، وتلك المدارس الجديدة في الكتابة ..الآن وقد صرتَ مفترسا مفوها .. أخبرني .. كيف حالك؟؟
انتظر عودتي
دراكيولا الشوكولا