مُؤمِنُون نَحنُ أَن لا مَلاذ يَستِعُ لَنَا حِينَما تَحلُ عَليْنَا صُنُوفُ الحُزنِ إِلا السَمَاء ، هِي وَحدَها
تَتسعُ لِكلِ التَفاصِيل ، تَحمِلُ الأَمَانِي وَ تُعلقُهَا تَمِيمةٌ بَيضَاء ، تحضُنُ الصُدورَ لِتَتأهَب للتَنهُدِ وَ نفْثِ كُلِ وَجَع !
كُنتِ جَمِيلة ، غَادِقَة يَا نُور
أهلاً بكِ ـ و حَياكِ 
-