شرد الغيم
في البدايه أهلا ً بك كثيرا ً بأبعاد النور , وأهلا ً بنورك الذي أضفتيه لأبعاد
الحضور في هذا المتصفح يـُربك حقا ً , فهذا النص الطاهر لغزه كان يحمل الألم ممزوجا ً برائحة الدم وبياض الحليب وفاجعة الفقد , هنا كتبت ِ وجعك ِ ووجعنا فأجزلت ِ الدمع شعرا ً .
أهلا ً بك ِ كثيرا ً وثقي بأنا بإنتظار جديدك دوما ً
لك ِ ودي