و لأنهما الحبّ , كانَ طريقهما واحداً أوّلُه مقعدٌ خشبيّ و آخرهُ حجارةٌ لا تعرفُ الاستسلامَ او التّخاذل ,
كنتَ رائعاً أيّها الأاستاذ , حبستُ انفاسي في انتظارِ ما سيجودُ بهِ شرفُ هذهِ المهنةِ الانسانيّة عليهما
حرفاً تلوَ حرف , استطعتَ شدَّ انتباهِ القارئِ و تركيزِهِ ليُنصتَ و يتخيّلَ و يأمل ..
شُكراً لهذا الحضور الكريم .