علي الزهراني ..
في كل حضورٍ لك .. تبتكِر وجهاً آخر للحُزن
دائماً أقرأُ حرفَك كـ دمعةٍ عالقة ../ أو كـ حُزنٍ ذو آهةٍ جبارة
أو كـ أسمالٍ فرحٍ يقضي نَحبه
هذا الرحيل إلى الأضلاع والذي تشاؤهُ بكفك وحرفِك يُفرِط في قراءتِنا
وسلِبنا منا عنوة
يا علي ../
مضيء
كَحقلٍ حقنتهُ الشمس بالصباحات
.
.