
لو عرض الفيلم عام 88 أو حتى 98 لقبلته من آل باتشينو، ولكن بعد أن عرفت الألفية الجديدة عالماً جديداً من الفلاش باك المتكرر، والحبكات المزدوجة، والتقلبات العديدة بالأدوار، والايحاءات، والغموض، والأكثر غموضاً.. استطيع القول أنني لن أغفر لآل باتشينو هذا الخطأ السينمائي الفادح. فيلم كان أجدر بتمثيله أحد المبتدأين في هوليوود وليس " العراب "، ليس صاحب أشهر لزمة في تاريخ السينما " Hoha "، ليس له على الإطلاق