هنا كل التقدير وكل الإجلال
لوفاء الشرفاء
أكرم نبلك هو الداعي وغيرتك على العروبة هي الدافع وكلنا نشاركك ذات الشعور
فالبعد الجميل لعنوان قصيدتك أبعد ما يكون مدلوله عن المفاهيم السطحية
أعلنها وبكل فخر فقد قبلت حذاء ذلك المغوار من وراء التلفاز .
شكرا ً يا أكرم على تواجدك الجميل دوما ً
وأكاد أجزم بأن الغيرة دبت في كل الجزم العربية من تلك الجزمة ولكنها للأسف لم تحرك
ساكنا ً في قلوب أدعياء العروبة
تقديري لشخصك ونبلك