ياصالح ..
من لايحب النصر .. فـ هذا شأنه
أما أن تعتذر لهم لأنك مدحت من يستحق المدح ..
لـ أفعال ٍ قدمّها .. تجاه نادي الفخر ..!
وهو بذلك يفتخر .. ومقصّر .. في آن ٍ واحد ..
فهذا مالم أستوعبه .. إطلاقا ً
عموما ً بعيدا ً عن العالمي .. وصرحه الخالد ..
بعيدا ً .. عن الشغف .. والعشق .. والمجد التليد ..
أجدني أخاطب النص ..
وتركيبته ..
وأخاطب التجلّي .. فيك
في حالة إنبلاجك ..
وكتابتك ..
أجدني .. مشدوها ً .. ذاكرا ً مشيئة الله .. حولك ..
وحول نبعك العذب هذا ..
متماهيا ً من الطرب ..
وأجدني أيضا ً ..
محورا ً .. لـ الإعجاب بـ متصفحك .. حد التعب ..!
ياصالح ..
فيصل بن تركي بن ناصر ..
رَجل ٌ أتى لـ يعتذر لـ الصرح .. وتاريخه .. بطريقته الخاصه ..
فـ شكرا ً لله عليه .. وشكرا ً له .. من قبل .. ومن بعد ..
ولكنه ..
مازال في أول العطاء ..
وإن كان كذلك طول الدهر .. ماوفّى ..الجزيره الصفراء ..
ولا البحر الأزرق الراوي .. الذي يحيطها بـ حُب ..
.. إطلاقا ً
مختزلا ً [
انا ] بذلك الشعار .. ملايين من الأرواح ..
التي ..
جلست تحيط بـ العشب الأخضر ..
وتغري لاعبيه .. بـ المزيد
من النصر ..
ولاغير .. النصر .. مطلبا ً
حتى حوى فريقها
المجد .. من كل أطرافه
فضلا ً عن البقية .. التي لم تحضره ..
ولكنه حاضر ٌ في أفئدتهم .. دوما ً
النصر ..
أكبر ..
وأكبر ..
و .. أكبر
من أن يوفيّه عاشق ..
لأنه لن يوفي عشّاق النصر من قبل .. فـ كيف يوفيّ الكيان ..؟!
فـ عشّاقه .. عدد ٌ يتسلل .. ويتزايد .. وينتشي ..
عشقا ً ..
منذ عام الـ
75 .. بعد الـ
1000 .. والـ
300 .. عام هجريا ً .. وسيبقى في طور التكاثر ..
شاء من شاء .. وأبى من أبى

وليعتذر الجميع ممن يترأسون .. أو يتبؤون المناصب الرسمية ..
في نادي النصر ..
لـ الجماهير العاشقة ..
عن كل لحظة .. لم يجعلوا فيها النصر ..
يتبؤا مقعده .. المعتاد
هناااااااااااااااك ..
.. في الصداره
ولاعذر غير ذلك العذر يساق .. إطلاقا ً
أتسمعني ياصالح ..
لك يا ..
صالح الحمود :
[
أحبك ياشيخ ]
ختاما ً ..
لـ [
النصر ] .. فقط :
http://www.6rob.com/ViewSongs/song_683.html
(
تعبك راحه )
ح . ح . ح