كُنتُ أتَّكيء على بَهجةٍ وأنا ألمَح الشَّمس مِن هذا الاسم وهو يرشُقنا بالضوء
لأني أعي جيداً كيف أن نبوءة الدهشة تَعرِف طريقها جداً بينَ ناحِليه
بإيماءةٍ واحِدةٍ من يده .. تنتَفِضُ مدينةُ فِكرٍ وسحرٍ تسكُنه
الكاتب والشاعر / مشعل الفوازي ..
أصابعي أطفالٌ مُرتبكون وحضورُك فارِع ولِسانُ الحرفِ بِه لثغة
جِئتُ مُرحِّبة بهالة النّور القادِمة بِمعيّتك
ومُهنئة للشعر بحضورِك
ولن أتحدّث عن النّص ..
فـ كُلُّ طريقٍ يُفضي إليكَ .. [ شِعر ]
.
.