ما بينَ مدِّ الحبِّ و جزرِ الحزنِ ,بقيت الحروفُ دونَ مرسى و الأشواقُ دونَ مرفئ ,
تعالَ نتقاسمُ خبزَ القصيدة تفاعيلها نبضٌ مؤجّل , و قافيَتُها لقاءٌ حانَ التقاؤه ..
نيّةٌ لكتابةِ قصيدةٍ جاءَت على هيئةِ قصيدةٍ يُبعثرها نثرُ الحزنِ و حزنُ النّثر ,
فكانَت أغنيةً تارةً و تارةً أخرى حكاية .
:
جميلةٌ يا عفراء و رائعة ,
شُكراً لكِ .