الغالي ناصر بن حسين
كـُنت ُ أسألُني عنك منذ أيام , وقادني القدر لهذا المتصفح في حينها وقد كانت هذه ِ المؤلمه طازجه جدا ً بل كانت لا زالت مـُعلقة ً بين السماء والأرض حين فقدت توازنها من على جذع الشجره وسقطت للأعلى , ولكن حال الاتصال السيء بيني وبين أن أكون الأول في قضم عارنا العربي .
صدقني يا ناصر أنت مـُدهش جدا ً , وقصيدتك مؤلمه بل إن ألمها واخز لدرجة أنه تجدد معي منذ ذلك اليوم واشتد علي هذه ِ اللحظه , سامحك الله فقد كـُنت أهم بالعوده لسبات العرب .
لك محبتي يا ناصر ولا تغب ثانية ً لكي لا أدعي عليك
بالحُب طبعا ً
