بِدايةً لكَ أن تَفخَر بِـ نفسِك إّن أنها تَرى فِيك قُدوةً لَها تَودُ الوُصُول لِمَا وصلت إليهِ ،
ثَم إن الشِعر : شُعُور .. وَ هَذا ما حَضَر فِي كِتابتِها وَ كَانَ سَبب سَطرِها لِتلك الباهِية ،
كُن بِجانِبها وَ أوصِها فِي القِراءَة خَيراً
ثُم دعوَاي بِـ أن يحفَظها الله وَ أن يُتمَ عليْهَا خَيرُه 