ريان الوابلي ،
مذ أن تخليت عن الصمت
إلى أن أحببت ،
في اللحظة التي يَشهدها الذين أمنوا ،
كـ مَعزوفة لـ عشق سَرمدي ،
إيمان صادق بأن الحب طُهر لا تَشوبه نُقاط سَوداء ،
هَذا النص ،مَعرض صُور جمالية ، ذات جَمالية فائقة
وحديقة أُخلية ، عَبرت بنا نحو كل تفاصيل الفُصول ،
في قراءة واحده ،
إسترسالك في النص ،
مَنحه تَماسُكاً ، ووغولاً في المعنى
بِشكل يمنح القارىء عُذوبة الحرف ،،
كُن هُناك دائما ،