أ لـ أنَّك إختَزلتَ في سويعاتِ تَمامِكَ للحَرف بِضعَ شُجون مارَس سَكب صَفو الحَرف إثمالا ً على قارِعَة المُحتوى بِها تَبجُّلا ً ..؟
أم ذاتُ أساطيرِ المَكنونِ تَرسُمُكَ شَكلا ً لَها بروحٍ واحِدة .؟
قَد أزِفَ لـ إقتِرابِكُما طَفافُ الشَّمس وأمسى جَوهر الإجتِماع بِكما يَفيض نَرجسا ً !
تقديري لوارف ما أمليتَ يا أنيق .