رَيان ..
واسمُك بابٌ مِن الجنَّة ,
لِذا كُلُّ مَافِي هَذا الْنَص يُشير إلى الْسَّماء ..
ومَاشَعرتُ أن خَيَالك مسّ الأرضِ أبداً ..الا بأشياءٍ مَحسُوسة جِداً ..واتسعت دَهشة
عَيْنِي بِحَجَمِ ’’ مَايفعله الْمَطر ’’ مِن خِلالِها وَ عَليها .
غِيابُك كَان زَمَنٌ مُظلِم يُسبّح الْمَنفى وَيُؤمن بِه .
لَكن جَديلة الْصّبحِ هَذه ..حررّته
وأسقته الضَّوء ..زَمْزماً ,
أهلاً بِك
