د. فيصل عمران
كيف أنت يا رجل .. في شوق لأن نكون سويا .. وفي شوق أن اتشرف بكم هنا .. حاولت أن ارسل لك باعتذار عن طلبك الكريم .. لكن بريدك لم يقبل حينها .. ما شاء الله ممتلئ .. فأرجو معذرتي .. وقلت لك في رسالتي تلك .. أني حين أجد في نفسي المكانة التي استحق فيها مثل هذا اللقاءات لن اتردد .. لكن ( بدري عليّ ) ألف شكر وتقدير لك .. وأعلى الله قدرك .. وانتظر قدومك .. ألف تحية وتقدير