الراقي عنان الدحابيب
في هذا المتصفح وفور فتحه تمتليء الأرجاء بأصوات العندله وشدو البلابل
هذا البوح الشجي والحُب الآسر والفاخر يـُدون على جدران القلوب لتتراقص معه ُ النبضات ويختل توزانها انتشاءا ً به
مصافحه أولى هذه ِ يا عنان , لكنها تـُشعرك بأن هناك قرابه بين شعرك وذائقتنا
لله درك