أتَعتقدين أنّ القَمر بِه مِن السَخاء مَا يَجعله يُثير اِنْعكاس الأحَلام عَلى صَفحات المَاء؟
أم قَد يَكون هَو السَبب فِي ولوجِها لِعوالِم تَسير بِعكس اِتجاه عَقارب السَاعة؟
فَإن كَان كذلك،فإنني سَأدرك سَبب إخْفاءك أحْلامك عَنهـ
:
حَرفك خَارِق، يَسيِر بِكُل اتِجاه ولا تَنْطبق عَليه إلاّ قَوانِين التِرحَال الحَالم \ المُسالم
:
رَاقَت لي أحْلامك كَثيراً
شكراً لكِ