الصحفيّ جزء من الشعب والصحفيّ المطبّل هبة الشعب للحاكم ولاعلاج لذلك إلا إذا وجد النقيض وقد وجد لكنّه أقيل من هنا وهناك
فئة طالبت والناس من خلفها مشت لأنّهم يطالبون فقط فهم لم يتذوّقوا تلك النشوة من قبل ولو رأينا ماذا يطالب المتنوّرون لرأيناها أشياء قشوريّة لاتُهم إلا طبقاتهم وغاياتهم, بالنهاية من يطالب بالإصلاح وجب إصلاحه!
الشريعة .. ليت الكلّ يترك مدى التطبيق جانبا ويترك أمره لله وحده ونبادر بتطبيق شيء إسمه قانون نقرّه نحنْ حسب متطلّبات زماننا فالشريعة لم تسنّ كلّ شيء بالتفصيل بل تركت أوراق بيضاء ومن فوقها عنوان بالخطّ العريض ولنا أن نكتب مانشاء طبقا للعنوان - لكن المشكلة أن نجد كلمة "القانون" غائبة كليّا وهنالك كلمة "شريعة" والقاضي مراقب يطبّق ماجاء بها دون أن يعرف لماذا وكيف أتت .. هل يحقّ لذلك ان يكون قاضيا في يومٍ ما؟
غياب النقد تصريح بالكمال بشكلٍ آخر أي أنّه كذبٌ مبطّن
هذا ماستطعت قوله فقط هل لنا بخيطٍ صريح وواضح كيف نقول مانريد وأكثر؟
شكرا ياقيد من ورد