ثمّةَ نَجمَةٌ تُسمَّى اللّازورد و لَها شَكلُ الأرضِ ,
كتبَها بول إيلوار و كانَ يعلمُ حتماً أنَّ القصيدةَ ستُصبحُ أنشودةً للّغةِ و أنَّ اللّازوردَ سيَسرِقُ البحرَ و يُخبّئهُ في الأبجديّة ,
ثمَّ يأتي في هَيئةِ نصٍّ ينثرُ الشّعرَ و الغمامَ و يُلملمُ المُبعثَر من الرّبيعِ فيهما ..
أستاذ ياسر الغلابي
مُهامسةٌ أولى , وصلَتْ تمامَ القلب ,
فأتَى بكَ مرحّباً .