اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
حَبْلٌ صَوتِيٌ أوَل :
فَيروُز ..
لَطالَما خِفتُ أن تَعُود خَطاياي اليّ .. لِذَا كُنت أفعْل أي شَيء .. وأي : لاشَيء
حَتى لا أكُتَبُ عِند الله ..وأنَا مَابَرَرتَ مَوت الْدُنيا تَحتَ لِحَاء أظَافِري ..
فَيرُوز ..
مَغْفرتِي الآن .. أن أتَلَعثَمُكِ تَحت مُخَاض الْسَماء
وَلا أدْرِي ..إنْ كَان سَيُوضَع عَلى كَتِفي الْمَطر ..
فَيرُوز ..
خِفَّة جِلْدِي .. تُدَاعِبُ رَائِحة الْشِتاء
ضَعِي جَنَاحَيكِ جَانِباً ,
وَ [بَادريني ]

|
اتدرين يا اميره
كنت احرك الماوس للاسفل واقول
في نفسي منذ قراءة عابره
ان هذا يكفي
جائعا
وبالفعل اجدني
ممتليءً بك يا عطر
شكرا لك ولفيروز الصباحات
خ