اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة
نُثَار لَا يَتماهى نَحو الْخُدَرْ وَ لَا يَمدُ رَقبتهُ نَحو ذلك الْمِسْمَار
لَألى يَفْرِط شَبحهُ شَرِيط نِصَابه الْمُتناشِج بِساقْ ../
يَاااه يَا عبدالعزَيز الْطَريقُ هَنا مُتَلعثمْ وَ شَائِك نَحو نُخَاع الْضَمِيرْ
وَ مَالمْ يُصَاغ بَجلتهُ الْحُنَجرة وَ مَات دَاخِل رَئتايّ .
الْقَدُوم إِلى هُنا غنى وَ الْخُروج منهُ | عَنه فقرْ .
|
وفي رواية تحكي عصافير الماء ..
أن الشمس تنفضُ عن أجنحتها رماد السحاب ..
كُل يوم ..
لـِ تكسي الأرض الدفء .. والألوان ..
وهكذا أنتِ يا نفثة ..
سنابل من حكايات الفرح ..
تُرسل عبير الروح .. إلى الساكنين العتمة ..
شكراً لك ..