مَاجد الجهني ..
حَرفُك الثرّ يُوقِد النَّارَ في الليل
ومُوسيقَاه مَزامِيرُ تَخبِزُ لَحنَاً قُدسِيَّاً
وتُطعِمه لـِ كُلٍ غاوٍ حَمَلَ خُلاصَة الشِّعرِ المُعتَّق عَلى عَاتِقه
تَنثُرُ شَمسَك فِي فِجاجِ أرواحِنا
وَ تَنقُلُنَا إلى عَالمٍ آخر ..
حَيثُ تُوصي بأسمائنَا للأشرِعَةِ والأغنِيَات
[ رَحيل ]
سِفرُ عذوبَةٍ ..
مُغرّدٌ في حضرةِ المَاء
مُختلف كـ دائماً
.
.