الحُزن عُتمه، يُضِيئها سِرٌّ يَسْكُن حَرفك، سِرٌّ تَتَوسطه حَاء ذُهول
طَلاَسِمه مَعالم نَقَشت إدَانة لـِغَير مُتهم،
الأروَاح تَتَوه في الأعلَى
و الصَيحات في صِدر الهَرِم تُناجي صَيْحات الجِدار المُستَند إليه دُون وَكزة مِن عَصاه
عبدالله، مُرهِقٌ للمَشَاهِدِ أنت