.jpg)
( حمل الزهور إليه كيف أرده
وصبايه مرسوم على شفتيه )
حملتَ روحك بين يديك ..
همستَ لي بكل الحب :
لن أخذلك ياسرّ روحي الأثير .. !!
هل كانت هذه لهفة العودة ..
أم تحرر منك قلبكَ للحظات .. ؟!
فأستسلمت للحب ..
مابالك الآن تمضي إلى صمتك ؟!
لأغرق في الأسئلة ..
إلى أين تريد أن تأخذني ؟!
وإلى متى اقف على حدّ الإنتظار ؟!
غبتَ وغابت رسائلك ..
صامت كل ماحولي حدّ الفجيعة ..
فقط زهورك وبقايا عطرك ..
أتنفسها / أتنفسك ..
هاأنا في نفس المكان دونك ..
ويحاصرني السؤال : لماذا عدت ؟!