*
بَعْد الترحيب بهذه الإضاءات النِّقاط
أولاً دعني أقول : شُكراً ،
ثانياً دعني أقول : شُكراً ،
ثالثاً دعني أقول : شُكراً ،
إلى ما لا نِهَايَة دعني أقُول : شُكراً ،
فَقَد أقنعتني بالكثير من هذه الإيضاحات ، وتوقّفت كثيراً عند هذه العِبَارة الفلسفيّة العميقة " لماذا لايكون الشاعر فعلا من خلال ردة فعله !! " ،
نَعَم ما أجمَل وأكمَل أن يكون الشّاعِر كذلك ، فَشُكراً لكَ على هذه العِبَارَة / الدَّرس والتي أشعرتني بالفَخْر !
فالحَجَر الذي رَميتهُ لم يَكُن في بُحيرةٍ راكِدَة أو آسِنَة وَ إنّما كان في مكانِه .
صُورة مع التحيّة لِكُلّ من يرفضون الرأي والرّأي الآخر ـ ويعتبرون زرع علامة استفهام
بِمُتصفّحاتهم هيَ مسألةٌ شخصيّة .. تميل للهَدم أكثَر من البِنَاء !
_ احتراماتي وَ تقديري _