اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
كَ فَراشة مَبْعُوثة مِن الجنَّة .
تُعْلم الْكَون كَيْف يَطْير بإتْقانِ رِيْشة ../ وكَيْفَ يَرْى لِلماء ألواناً عِدّة .
هَكذا جِئتِ يَازَينب ..صَوْت الْمَلائِكة بَيْن أصَابِعك ..وَالْمُوسِيقى تَغْمُر الأرض
كَ وقعِ الْنَوارس وَالْمَطر ,
رَهِيدٌ هَذا الشِّعر ,
..وَمُتكاثِرٌ كَ هَواء ..

|
عَطّر ياعَطّري
كَيف لَي أن أثّنَي عَليك . !
وَحتى الحَروف خَجلَى مِن أن تَقف هاهُنا
طُهر يَنبّع من بَين أحرفك وَنورْ
شُكراً يانَقيّة
وَلاتَفيّ

مَودّتيْ