حين يكون الرضا بحجم المنفى ..
كيف هو شكل الوطن ؟!
تمتمات .. أحاول تبينها ..
وإنتقالات عمرية لاأستطيع مجاراتها ..
وضجكات لاتوحي بالفرح .. ولابالأسى .. ربما بالأمل الآتي من أرض بكر ..
وتبر امتزج فيه الأسوّد بتعب السواعد ..
وملامح منهكة من رحلة عمر ..!
كم هززنا جذع النخلة فلم يتساقط الرطب ..
وكم حفرنا الأرض فما خرج النفط ..
كل شيء تحت رحمة الإستحواذ ..!
أشدّ على يد صديقك .. قليلة هي الرسائل التي تحفزنا على الكتابة ..!
محاولة سريعة لقراءتك ..
أعلم إني أحتاج للتعمق أكثر في لغتك ..
لن اقول سأعود ولكن ربما أفعل ..
لكَ المساء ..