بوَّابَاتُ النَّص تفتحُ أذرُعها لـِ تحتَوينا عَن آخِرنا
عبد الله سماح المجلاد ..
وبين زَهرةِ اليَّاسمين ../ وقِطعَة العذاب ..
عُمرٌ ممتدٌّ يتأرجَحُ بين حَميمية الحضور
وصَفعةِ غيابٍ مُباغتة
تَرسُمها لنا بِدقةٍ متناهية
لـِ تُجبِرنا ..
أن نضعَ حناجِرنا على أطرافِ مدينَتِك الشعر
ونُغنّيك بِـ بَهجة
مرحباً بِك بعد غياب ..
ومُمتنّة للسيل الباعِث للعُشبِ
مِن سَماواتِك
.
.