بالنسبة لأدب الشهوة أو ما يسميه خالد الحربي أدب المراهقين ...
أو من لم يستح فليفعل ما يشاء ...
أتعجب من كثرة طرق هذا الباب دون وازعٍ من حياء ولا استحياء ..
وكأننا في بهيمية لا ترى من حياتها إلا الجنس / اللذة / الجسد ...
ربما ... لأنه أسهل طرق الشهرة والوصول كما هو حال الكثيرين والكثيرات بتعرض أعمالهم للمنع ...
أما بالنسبة للمفردات القرآنية وتوظيفها نثراً وشعراً فهي موضع خلاف قديم لا أرى في اختلافهم إلا رحمة ...
وبالنسبة للمفردات الأجنبية فلن أحجر واسعاً فيها وفي استخداماتها ...
نبض الحروف ..
شكراً لهذا التساؤل الواعي ...
كوني بخير ...