أَنَا أَعرفُ ذَلك الشُعُور الذي يزُورُ النًفس مَا إِن يَجِيؤُهَا البَهَاء كَأنتِ يا خُلُود ،
هِي تَفرحُ وَ تَخشَى أَن تفقِدَ الفَرح | فَتَتَمسكُ بِه .. لاَ لاَ تشُد القَبضَة عَلِيه لِتُبقِيهِ مَعهَا أبداً ..
كُل مَا أفعلُه أن أحتَفِظَ بِك فِي قَلبِي وَ أُقبِل عُصفُوركِ بِامتِنَان ــ أهلاً : )