بعيداً عن الحَرفِ المنقوطِ بدهشةٍ خالصة
وقَريباً مِن روحٍ تُخلف وراءها جَيشاً من الياسمين
وهدوء الجَنّة وقامَة حدائق بَابِل
أهابُ الأزرق
أهابُه حَرفاً ../ و بَحراً .. وسماءً
أهَابُه حدَّ شوقي لقراءته والغرق والتَّحليق
حمد الرَّحيمي ..
فَلسَفتُك تُرغِم كُل شيءٍ
عَلى التَّصفيق
لك .. قبيلةٌ من امتِنَان
وشُكرٍ لا ينضب
.
.