والـ ( يا ) المُمتده نَحو فاطمة ،
تُشعرني بـ إنتشاء في قراءة القصة القصيرة .
مُتفرد هذا السر يا خلود ،
لا زِلتِ تُمارسين لَوي عُنق اللغة ،
لـ تُدنيه مِنا ،
في قالب مُرتب ، لا يَخلو من الزخارف التي تأخذنا إلى داخل الصورة ،
وإطار يحمل فكرة عظيمة ،
تَجعلنا في تأمل ..
كَم أنتي مُورقة منذ البداية يا خلود
هذا ما َوجب أن يُقال بحق ،،
كُل الإحتفاء لـ هذا القلم