اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب آل ياسين
مُرتَفّع كَ السَماءْ
هَو حَتماً شَفاف كَروحكْ
وَخالقي . . أجبَرتنا عَلى الإنصَات لِكُل حَرف بَين ثَناياه
.
.
صَح بَوحكْ

مَودتّيْ
|
القديره زينب أل ياسين
حتماً الفرح كان مكبل بأبتسامه عارمه
شكراً لتشريفك متصفحي المتواضع
عطر التحيه