مطر أنتي يا أماسي ،
بـ رائحته ، وشغفه ، والتساؤلات التي يَزرعها في أرواحنا بالرغم من أن جُذوره السَماء ،
وفي حُضن السؤال ،
يَغفو حنين الإجابة بـ صمت وترنيمة بـ شعور مَفقود ،
وما أصعبه حينما يَكون كذلك ،
ونتسائل ، هل هُو قَدر أم نَصيب ،
هَل هو نَصيب أن قَدر ،
قبل ذلك يَجدر بنا السؤال ، ما القدر ؟
____________________ ما النصيب ؟
_______________________ ما بِنا ..!!
بـ رُغم [مُقتنع] ، [مُمتنع]
نتجاهل الإجابة ، !
أنت ترنيمة لا يَمل الهواء تلاوتها ،
دومتي هكذا
،