كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
عندما أبى الْصَباح أن يُقرضني وجهه فِي يومٍ مُبارك . لَبستُ ظلّي , - طِيني كان لين .. وكان يَحتاجُ لنّصٍ كهذا .. يُمَارس عَليه الشَّمس حَتّى يَسْتوي .. ../ وَيُرطبه بالْمَطر .. قَبل أن يَشرب رِمش الجفاف مِن عَيني وتختفي في غمضة عطش , خالِد
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة