اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
عندما أبى الْصَباح أن يُقرضني
وجهه فِي يومٍ مُبارك .
لَبستُ ظلّي ,
- طِيني كان لين ..
وكان يَحتاجُ لنّصٍ كهذا ..
يُمَارس عَليه الشَّمس
حَتّى يَسْتوي ..
../ وَيُرطبه بالْمَطر ..
قَبل أن يَشرب رِمش الجفاف مِن عَيني
وتختفي في غمضة
عطش ,
خالِد 
|
تورطت بحرفك . .
وذات الحرف اسعفني :
الله يعلم ماتحمل كل أنثى *
صدقت
صدقت