وها أنا أعود
مثل ما وعدت يا محمد
ولكني للأسف لا أمتلك من الكلام ما يمكن يصف شعوري وأنا أقرأ هذا النصّ
الذي والله بالتأكيد أنه من النصوص العظام النادرة
فلا أمتلك من الكلمات إلا بث ما أحمله من أحساس بالسعادة بأن مثل هذا القلم بيننا
فمرحاب أيها الشعر الخالص