فاطمة العرجان ...
أهلاً بك ...
أنا مع [ الحرية ] و [ ضدها ] في ذات الوقت لأني لست محتاجاً لكاتب امتهن مهنة [ الحكواتي ] ليحكي لي في كل فن و كل علم و كل جزء من كل معرفة ...
أنا لست بحاجة لكاتب يكتب عن كل شاردة و واردة مرة في الذرة ومراتٍ في الأعشاب و مراتٍ في أحداث الشارع اليومي .. أنا صدقاً لست بحاجة لـ [ ثرثار ] يكتب عن كل شيء و يدعي معرفة كل شيء و كأنه [ خنفشار ] ...
فاطمة ...
أنيقٌ هو حرفك و مليءٌ بالوعي ...
مودتي ...