ريمة
أهلا بكِ في أبعاد ،
مُستفيضه كـ النبع ،
،
الوفاء لـ التربه والوطن ، والحب ،
قد لا يُجدي بالنسبة لـ قلب مُتهالك ، لن ينال إلى سَطوة قَسوة .
وآه ، تتدلى قَهراً ،
ولابد مِن التعقل ،
ولو كان المُتحكم قَلباً بـ مقاس لا يعلمه إلا الله ،
لا زِلنا ، نَبحث عن قَدم تُتبتنا أمام الأوجاع وُقوفاً
ريمه ،
نص كـ دائرة تحتويك بكامل مُحيطها ،
رائعة أنتي