الأمر يَعْتَمد يافَاطِمة على جَودة النَتَاج الأدَبِي ..
قَد أقرأ شَاعر لـ سَنوات وفَجأة تَقع بَيْن يَدي روايةً له
سأشكر خُطوته هَذهـ إن كانت تستحق المُتابعة وقِيسي عليها
بأقي الإتجاهات الأدبية مِنْ نَثْر .. قَصة .. رواية ..
إذن مُتَفِقون عَلى أن الجَودة هِي الحَكم للإستمراية .. وللرفض والقُبول ..
كـ عادتٌكِ تأتِين مُختلفةٌ يافَاطمة