ريم الخالدي ...
الطفلة التي أهدوها االنسيان ، وأهدتنا شيخوخة تنثال بين الأمنيات والهزائم
لست دماً حتى تستطيعين العبور اليه خلال الوريد ، وان كنت فسيحة بهذا القدر ، الا أنه ينتابنا تصور بأنك اضيق من أنفاسنا حين نقراك ، لأن البداية واحدة ، رئة تنال من دعاء أمها الكثير من الاعجاب ، أما النهاية فأكثر مما نستطيع قوله في هذا المقام ....
دمت بخير .